recent
أخبار ساخنة

قصة مرعبة قصيرة غرفة رقم 7 لا تقرأها ليلا لأنها سوف تحضر - الويب المظلم

Ali
الصفحة الرئيسية

   قصة مرعبة قصيرة  لاتقراها ليلا لانها سوف تحضر  





قصة مرعبة قصيرة  غرفة رقم 7 لا تقرأها ليلا لأنها سوف تحضر - الويب المظلم




مرحبا بك يا صديقي كيف حالك اليوم اتمني ان تكون بخير, اليوم سوف نحكي قصة مرعبة قصيرة  ولكن عليك ان تحترس لان كل من قراء هذه القصة اصبح جزء من هذه القصة فعليك ان تفكر اكثر من مره حتي لا تفتح علي نفسك باب من أبواب الجحيم 



اريد منك قبل القراءة  ان تجلس في مكان هادي و ان يكون معك مشروبك المفضل او نشغل هذا الفيديو الذي سوف تجدها في الأسفل لكي تكتمل الدائرة وتصبح مؤهل انك تقرا قصص رعب, واذا كنت في ظروف لا تسمح فلا تفعل هذه الأشياء هيا بنا نبدأ  يا صديقي 








 غرفة رقم 7 قصة مرعبة قصيرة    



اسم القصة غرفة رقم 7  سوف تجد لينك صفحة الكاتب في اسفل المقالة اذا احبت التواصل معه يبدا الكاتب ويقول  عشت احداثها وقد شاهدت من آيات ربي عجبا ..المكان سجن طنجة بشمال المغرب ...سنة 2005 دخلت السجن التهمة هي  تكوين عصابة إجرامية ومحاولة قتل والتجارة في المخدرات, و المدة التي اتحكم عليه كانت عشر سنوات منذ اول يوم لي وانا اسمع السجناء يتكلمون عن غرفة رقم سبعة ...وهناك قبو تحت السجن فيه







غرف اعدت لمعاقبة السجناء الخطيرين التي تسمه بالحبس الانفرادي وسمعت من السجناء ان كان يوجد رجل يسمى بامبا انتحر داخل غرفة 7  وكانت تهمته قتل الأطفال الزهريين وهم من يملكون خطا مستقيما في وسط كفهم ويستخدمهم المشعوذون من اجل استخراج الكنوز ولكن بامبا عثر على كنز ثمين واستعصى عليه فتحه





ونصحه احد المشعوذين بان يستدعي جنية زرقاء من عالم الظلام وهي الوحيدة التي تستطيع مساعدة في فتح هذا الكنز وبالفعل قام بامبا باستدعائها وطلبت منه ان يعثر على طفلين زهريين وقام بخطف الطفلين  وطلبت منه ذبحهما وفعل ذلك واستخرج الكنز ولكنه لم يقتسم مع صديقه الذي كان معه 




قصة مرعبة قصيرة  غرفة رقم 7 لا تقرأها ليلا لأنها سوف تحضر - الويب المظلم



 فوشى به الى الشرطة وحكم بالمؤبد ولكنه لم يسجن وحده فقد كانت معه الجنية الزرقاء تسكن جسده وبعد مدة سنة انتحر بطريقة غامضة في الغرفة رقم سبعة ولكن الجنية الزرقاء أصبحت تسكن الغرفة  وكل سجين يسكن تلك الغرفة ينتحر بطريقة مرعبة  ونسيت ان أقول لك عن اسم هذه الجنية كانت تسمه خليلكا 






عد ان اتممت سنتين داخل السجن قامت حرب بين عصابتين وشاركت فيها وكان قتال عنيف وهاجمنا الحراس وعاقبونا بالضرب وبأشياء أخرى واخرها الحبس الانفرادي وكانت هناك الغرفة رقم سبعة في اخر القبو  وكان القبو فارغا تماما ولكن امرهم كبير الحراس ان يرجعونا لان سجين معنا جرح حتى كاد ان يموت





 ولكن في طريق رجوعنا ..دفعني حارس السجن وسببته في امه وضربني ثم ضربته فامر اعوانه ان ينزلوني الى القبو وحدي وبل امرهم ان يدخلوني الغرفة رقم سبعة, فقلت له اقض ما انت قاض انما أيام السجن محدودة ومعدودة وكان للغرفة باب مكتوب عليه هنا انتحر بامبا وبامبا هو الرجل الذي ادخل خليلكا في جسده الى السجن




 وانتحر بعد ذلك, ادخلوني واقفلوا الباب عليه وكنت اسمع خطواتهم تبتعد عني والصمت مريب في المكان ونقط من الماء تتساقط وكأنك في فليم رعب نظرت في الغرفة يمينا وشمالا وكان الحائط متسخ بدماء من انتحروا هناك ورأيت في الأرض حصيرة قذرة فقلت انه السجن وحاولت ان انام ولكن بعد قليل شعرت انني لست وحيد في هذه الغرفة فقد كان هناك من يشاركني الهواء فيها




قصة مرعبة قصيرة  غرفة رقم 7 لا تقرأها ليلا لأنها سوف تحضر - الويب المظلم


 التفتت خلفي لأجد وجها مرعبا لامرأة عجوز جلد وجهها كانه جيفة كلب ميت واسنانها صفراء كأنها اسنان تمساح ولها ارجل مثل البشر ولكن بنان ارجلها تشبه بنان الدجاج ..سقطت على الأرض مغما علي من شدة الخوف وحين استيقظت وجدتها ما تزال تنظر في عيني فشلت يدي وشل رجلي وسقطت مرة أخرى مغمى علي




وحين استيقظت وجدتها ما تزال تنظر الي ..فضربت راسي على الجدار حتى كاد ينفجر ..وعندما استيقظت وجدت نفسي في مستشفى السجن ..والحراس مجتمعين امامي واخدوا يسالونني هل شاهدت الجنية حقا ؟؟ ولم استطع ان اجيبهم ولم اكلم أحدا عن ما شاهدته في تلك الغرفة وكنت طيلة سبع سنوات اراها في احلامي تنظر الي كأنها تنتظرني وتبتسم ابتسامة مخيفة





حتى جاء يوم افراجي  اجل خرجت من السجن  وحين خرجت فرحت كثيرا وقلت الحمد لله وأخيرا نجوت منها ذهبت الى المنزل سلمت على الاهل والاحباب وتناولنا العشاء في جو سعيد ومليء بالشاعرية والحب غادر الجميع وبقيت انا وامي قبلت راس امي  وذهبت لتنام وانا ذهبت لاستحم وفجاه انطفئ النور وانا استحم



قصة مرعبة قصيرة  غرفة رقم 7 لا تقرأها ليلا لأنها سوف تحضر - الويب المظلم


حاولت ان انادي امي ولكنها لم تسمعني واستدرت خلفي لأجد خليلكا تقف وتنظر الى عيني ثم امسكتني من راسي وسقطت مغما علي ولكني سمعتها تكلمني في غيبوبتي فعرفت من كلامها انها كانت تنتظر أحدا يخرجها من السجن لأنها دخلت في جسد بامبا وكان بامبا محكوما بالمؤبد




يعني انه لم يخرج من السجن ابدا وكان كل سجين يدخل تلك الغرفة يقتل نفسه من شدة الرعب من شكلها وجهها المقزز ولم تستطع ان تستخدم أجسادهم لكي تخرج عبرهم من السجن حتى قدمت انا وهنا علي ان اتوقف  وداعا ولكن اعلم انها أصبحت تعرف من تكون انت ..وقريبا سوف تزورك





وانا قبل ان احكي لاحد قصتها اخيره بانه حين يسمع قصة خليلكا فسوف يصبح جزءا منها قضي الامر وعليك ان تعرف  ان ذكري اسمها يجعلها تشتم رائحتيك فتعرف مكانك ولكن تذكر انك بسماع قصتها ستصبح جزءا من القصة قضي الامر, وعليك ان تعرف ان هذه القصة حقيقية وليست من تأليف الكاتب 




الخاتمة 

وفي نهاية المقالة اتمني ان تكون استمتعت  وأريد منك ان تكتب رايك في تعليق وان تشترك في جروب الفيس بوك وان تتجول قليلا في موقعي حتي لا تصيبك اللعنة.

قصة مرعبة قصيرة  غرفة رقم 7 لا تقرأها ليلا لأنها سوف تحضر - الويب المظلم
Ali

تعليقات

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent