مرحبا بك يا صديقي كيف حالك اليوم أتمنى أن تكون بخير, موضوع اليوم رواية منزل التعويذة للكاتبة مروي جوهر هذه الرواية من الروايات التي اعجبتني وكانت اول مرة اقراءة للكاتبة مروي ولكن اعجبتني هذه الرواية وان شاء الله سوف تعجبك يا صديقي لا اريد أن احرق عليك أحداث القصة ولكن الرواية من احداث حقيقية مثل ما تقول الكاتبة و بكل اختصار تتكلم الرواية عن البيوت المسكونة واذا كنت قراءة اخر مقال سوف تعلم أن البيوت المسكونة
يوجد بها
بوابة تفصل عالم الجن والإنس, اذا كنت من محبي القراءة
سوف تجد زر التحميل و زر القراءة أون لاين واذا كنت لا تحب القراءة فسوف تجد
الرواية مسموعة في الأسفل واذا كنت تريد مراجعة لرواية بدون حرق التفاصيل سوف
تجد أيضا فيديو مرجعة الرواية في الأسفل واذا كنت تريد قراءة جزء بسيط من الرواية سوف
تجد المقدمة و جزء من الفصل الاول من الرواية, كل شيء يا صديقي انت المسئول عن
الاختيار
رواية منزل التعويذة
معلومات عن الرواية
اسم المؤلفة : مروى جوهر
الفئه : روايات عربية مرعبة
لغة الرواية : اللغة العربية
عدد الصفحات : 226
سنة : 2019
مقدمة رواية منزل التعويذة
اهداء إلي كل الأرواح الجميلة
التي اثرت في حياتي وأثرت فيها إلي هذا الخط الرفيع الفاصل بين روحي والجنون
أشكركم وأرجوكم الصمود.
في الثالثة فجر شعرت بتلك اليد تدفعني
برفق مرة أخرى, قمت مسرعا وأضأت الغرفة بالكامل لكني لم أجد احدا, خرجت
إلي غرفة المعيشة والي بقية الغرف, لم أجد احدا, بقيت متيقظا في انتظاره ربما
يظهر في أية لحظة حتي أشرقت الشمس, لكنه لم يات, عدت إلي النوم محاولا سرقة
ما بقي لي من ساعات قليلة حتي موعد الاستيقاظ الإجباري صباحا, لكن طار من
عيني النوم وبقيت أتذكر رغما عني تلك الأيام الرهيبة والأحداث التي
دارت في منزل الباسوس,
في اوائل صيف 1999
كان قرار أبي بالرجوع إلي مصر قرار
صادما, خاصة أنه لم يمهد الأمر, أخبرني بالقرار أثناء احتفالي وسط أصدقائي بعيد
ميلادي الثالث عشر, لم يبال بي ولا بأصدقائي الذين قضيت معهم معظم أيام حياتي,
كلها هنا في دولة الإمارات التي ولدت بها, قضيت سنوات قليلة جدا من عمري بمصر, الا
أن المعظم كان هنا في الإمارات, وبقيت أتساءل : ماذا سأفعل في مصر؟ لا أتذكر
حتي أقراني هناك, كما أننا لم نستقر في القاهرة, انما في منطقة تسمي الباسوس تبعد عن القاهرة
نصف ساعة تقريبا قالها أبي بحماس وكأننا سينتقل إلي
ديزني زرت مصر مرتين علي مدار السنوات التي تركناها فيها ولم انسجم في تللك
الزيارات , لا أذكر من بيتنا في باسوس الا ضخامة الفيلا التي يتحدث أبي عن تاريخها
القديم جدا بكل فخر أمام أصدقائنا في الإمارات, وعمرها الذي تجاوز مائة وخمسين
سنة, وعلي الرغم من ذلك كانت بالنسبة لي مكانا لا يغري إطلاقا بتعيش, ولم أكن
أعلم لذلك سببا حتي عدنا اليها ذلك الصيف .
ومن يصدق أن الكهرباء لا تزال تنقطع
ونحن في نهاية التسعينيات ونوشك أن نبدأ الألفية ؟ لا أعلم هل تغير الأمر أم
أنني سأعنى ؟ في كل الأحوال لا أملك الا الطاعة, خاصة عند صدور قرار السيد
ابراهيم الخولي ابي هو رجل الأعمال المشهور في مصر وباسوس فهو فرد من
أكبر عائلات البلدة, في الإمارات أيضا; لما حققه من نجاح كبير في عمله, لم
أجرؤ علي التحدث بما يدور في نفسي من تخوف وقلق لأبي, كانت شخصيته صارمة يصعب
التعامل معها, وأمي لم تكن تملك من أمرها شيئا
معلومات عن الكاتبة
مروي جوهر كاتبة وروائية مصرية, كانت تعمل سابقا كمضيفة طيران, ثم تفرغت للكتابة وقامت بعمل في مجلة العين و جريد الدستور, وكانت تكتب في عدة مواقع الكترونية , وقامت بدراسة الاخراج السينيمائي بقصر السينما بالقاهرة وشاركت بالعديد من الأفلام القصيرة والوثائقية.
أعمال مروي جوهر :
- هات م الاخر كان اول كتاب لها عام 2013
- المضيفة 13 عام 2015
- يحدث ليلأ في الغرفة المغلقة مستوحاة من أحداث حقيية عام 2018
- النوم الأسود عام 2020
- عمارة ال داوود عام 2021
تحميل وقراءة الرواية
مراجعة الرواية بدون حرق الأحداث
رواية منزل التعويذة مسموعة
الخاتمة
وفي نهاية المقالة اتمني ان تكون استفد وأريد منك ان تكتب رايك في تعليق وان تشترك في جروب الفيس بوك وان تتجول قليلا في موقعي حتي لا تصيبك اللعنة.