recent
أخبار ساخنة

قصص رعب مكتوبة | لا تدعني ادخل | ساعدني | أجعل الخوف يدخل الي قلبك |

قصص رعب مكتوبة | لا تدعني ادخل | ساعدني | أجعل الخوف يدخل الي قلبك |




مرحبا بك يا صديقي كيف حالك اليوم أتمني أن تكون بخير، هل تحب قصص الرعب؟ هل تستمتع بالقصص التي تجعل قلبك ينبض دق دق دق بسرعة وتجعلك تنظر خلف ظهرك؟ إذا كانت إجابتك نعم، فأنت في المكان المناسب. في الويب المظلم 30 سوف نستعرض معك أفضل قصص الرعب التي كتبها أشهر الكتاب في هذا النوع الأدبي. ستجد قصصًا عن الأشباح والموتى الأحياء والوحوش والمساكين والمجانين والاستنساخ والمخلوقات الغامضة والظواهر الخارقة للطبيعة. ستجد قصصًا تثير خيالك وتزعزع عقلك وتجعلك الخوف يدخل قلبك.


إذا كنت جريئًا بما فيه الكفاية، فتابع معنا هذه القصتين القصة الاولي طويله لا تدعني أدخل والقصة الثانية قصيره وهي ساعدني واستعد للإثارة والرعب، قبل البدا في القراءة عليك تنفيذ شروط قرأت قصص الرعب وهي أن تكون في مكان هادي وأن يكون معك مشروبك المفضل، وتشغيل الفيديو الذي سوف تجد في الأسفل، ولا تنسي كتابة رأيك في التعليق.

لا تدعني أدخل قصة مرعبة 

هذه القصة عبارة عن شخص يرسل رسائل نصية إلي صديقته في منتصف الليل يحذرها من شيء مخيف وغريب جدا وتبدأ القصة أن حسن يرسل رسالة إلي نانسي  ويقول له التالي : 

حسن : نانسي هل انتي مستيقظها الآن؟  

نانسي : أخيرا ظهرت هو انت فين من امبارح بالليل، ايوه  في حاجه ولا أيه؟ 

حسن : أريدك أن تسمعني جيدا، إذا جئت إلي منزلك الليلة وطرقت الباب من فضلك لا تسمحي لي بالدخول

ناسي : ماذا !؟؟؟ هل ستأتي الآن؟

حسن : يا نانسي ركزي علي ما أحاول اخبارك به اذا رن جرس الباب ورايتني أقف امام الباب لا تفتحي الباب مهما فعلت، لا تدعني أدخل مهما حصل 

نانسي : انت جننت تماما

حسن : سيحدث لك شيء سء للغاية إذا فتحتي الباب

نانسي : ما خطبك؟ لماذا تقول هذه الأشياء الفظيعة؟ أنت تخيفني جدا، وانا لا افهم شيء أصلا

حسن : أنا أسف ولكن هذا لمصلحتك، هل انت وحدك في البيت؟

نانسي : في الواقع نعم، ذهب أبي وأمي إلى حفلة

حسن : حسنا، أغلقي جميع الأبواب و النوافذ وإذا رأيتني بالخارج، فاتصلي بالشرطة فورا

نانسي : حسن إذا كانت هذه مزحه، أقسم أني لن اسأمحك 

حسن : أنها ليست مزحه 

نانسي : حسن أنا لا افهم شيء، حسن أين انت؟

حسن : أنا الآن في بيت مهجور، ولا يمكنني الخروج، كل النوافذ عليها قضبان وكل الأبواب مقفلة

نانسي : كيف وصلت إلي هناك ؟؟ 

حسن : لا أستطيع تذكر، ذاكرتي مرتبكة بالكامل أعتقد أن ذلك حدث ليلة أمس

نانسي : ماذا حدث؟ هل تم اختطافك أو شيء من هذا القبيل؟؟

حسن : لا أعرف، أعتقد ذلك لكن، أرجوكي نانسي تذكري ما قلته لكي إذا رأيتني في الخارج، فلا تفتحي الباب لي

نانسي : انتظر ثانية ههههه أه أنا أري ما يحدث  الآن أنت حقا أبلة 

حسن : ماذا يحدث؟

نانسي : هذا مجرد مقالب أبلة مثلك يا حسن، وأعتقد أنني كنت علي وشك استدعاء الشرطة ولكن الحمد الله أدركت في الوقت المناسب أن هذا مجرد مقلب

حسن : ما الذي تتحدثي عنه؟

نانسي : أستطيع رؤيتك الآن يا حسن أنا أنظر اليك من النافذة أنت هناك في الحديقة وتنظر إلي هاتفك

حسن : ماذا؟!

نانسي : لا تحاول إنكار ذلك أستطيع أن أراك

حسن :  لا هذا ليس أنا 

نانسي : توقف عن الكلام ، هذه مزحة غبي علي أي حال أنا قادمه

حسن : لا! لا! لا تفتحي الباب قلت لكي! لا تدعني أدخل 

نانسي : ههههه أنت مجنون 

حسن : نانسي من فضلك لا تفتحي الباب سيحدث شيء رهيب اذا فتحتي الباب

نانسي : لماذا تستمر في قول ذلك؟ ماذا يحدث معك؟ 

حسن : أحاول حمايتكي، من فضلك صدقني لا تفتحي الباب نهائيا 

نانسي : أتمني أن تكون سعيدا الآن لقد جعلتني خائفة جدا أنا حقا لا أعرف ما الذي يجب أن أفعله 

حسن : أقسم بالله هذه ليست مزحه لا تفتحي 

نانسي : ماذا علي أن أفعل الآن؟ لماذا تدق علي الباب إذا كنت لا تريد مني  أن لا افتح الباب؟ لماذا أتيت إلي منزلي  أصلا؟

حسن : هذا ليس أنا 

نانسي : ماذا تقصد أنه ليس أنت؟ أستطيع رؤيتك عبر النافذة، أنا لست عمية

حسن : أنا قولت لكي هذا ليس أنا انه شيء اخر 

نانسي : ماذا!؟ أنا لا افهم شيء

حسن :  أنا  أعلم أن الأمر غريب ولا يصدق ولكن هذا ليس انا 

نانسي : طب أين أنت الآن؟ 

حسن : لقد سبق وقلت لك، أنا محبوس في بيت مهجور ولا أعرف اين هذا البيت بالضبط

نانسي : لقد غادرت 

حسن : ماذا؟ 

نانسي : أعني ..ذلك الشيء بالخارج أبتعد عن باب المنزل 

حسن : ماذا يفعل؟

نانسي : يقف في الحديقة، وينظر الي الهاتف ولكن يبدو مثلك تماما، ولكن كيف لا تكون أنت؟ انت تقودني الي الجنون

حسن : استمعي لي لا أعرف من هو هذا الشيء لكنني أعرف أنه ليس أنا علي الرغم من شكله 

نانسي : يا الهي انه ينظر الي الان 

حسن : ابتعدي عن النافذه، هل الأبواب و النوافذ مقفلة؟

نانسي : نعم

نانسي : فعلا هذا الشيء ليس أنت يا حبيبي، أنت علي حق، انه مطابق تقريبا لك ولكن هو شيء اخر عيناه!، عيناه حمراوتان تتوهج في الظلام

حسن : ابتعدي عن النافذة

نانسي : أنا في الجانب الاخر من الغرفة، الان هو جالس علي الارض ولكن لا اتسطيع رؤيته بعد الان

حسن : ماذا يفعل الان؟ انظري الي النافذة ولكن حاولي أن لا تظهري نفسك 

نانسي : حاضر ثواني

نانسي : هو الان يبحث عن شيء في الارض

حسن : ما هو هذا الشيء ؟

نانسي : لا اعرف 

نانسي : كان يبحث عن حجر كبير ومسك الحجر

نانسي : ويقترب من البيت 

نانسي : انه يريد أن يكسر الزجاج

حسن : احبسي نفسك في الحمام، واتصلي بالشرطة 

حسن : نانسي 

حسن : نانسي أين انت؟

حسن : نانسي لا تجعلني اقلق عليكي

نانسي : أنا في الطابق العلوي، أغلقت علي نفسي باب غرفة نوم ابي وامي لان قفل الباب اقوي

حسن : هل اتصلتي بالشرطة؟

نانسي : أنا أتصلت بهم الان 

حسن : قولي لهم أن يسرعوا

حسن : نانسي 

حسن : ماذا قالوا؟

حسن : هل مازلت هناك؟ 

نانسي : أتصلت بهم

نانسي : قالوا أنهم قادمون علي الفور

حسن : حسنا جيد 

نانسي : أتمني أن يأتوا قريبا 

نانسي : ما هذا الشيء ؟؟ لماذا يحدث كل هذا؟

حسن : لا أعلم يا حبيبتي، كل ما أعرفه هو ما قلته لكي قبل ليلة أمس بدأ الأمر، كنت في غرفة نومي، أدرس والنافذة كانت مفتوحة وسمعت ضوضاء خارج المنزل، نظرت الي النافذة وكان هناك شيء رأيته من النافذة كان شيء ما هناك، قمت بنزول وخرجت من المنزل وبحثت عن هذا الشيء 

نانسي : ما هذا الشيء؟

حسن :  ظهر مرة واحدها لم يكن بشريا، شيء كان وجهه أبيض شاحبا وعيناها حمراء متوهجة، وأمسك بي من رقبتي ولم أستطع الصراخ أو الكلام ولكن كنت أنظر إلي وجه هذا الكائن وبدأ يتغير هذا هو الجزء الأكثر روعة، أصبح وجه هذا الكائن مثل وجهي أنا، كنت كأني انظر الي المرايا، كنت أنظر الي نفسي، وقال سوف اسرق حياتك وكل من تحب وكان يبتسم لي  

قصص رعب مكتوبة  لا تدعني ادخل  ساعدني  أجعل الخوف يدخل الي قلبك


نانسي : يا الهي

حسن : و لا أتذكر أي شيء بعد ذلك، عندما استيقظت وجد نفسي محبوسا في هذا المنزل، هذا كل ما اعرفة

نانسي : هذه القصة الأكثر جنونا التي سمعتها، ولكنني أصدقك، وأنا أعلم أن هذا الشيء شرير، ويريد قتلي

نانسي : حسن هذا الشيء كسر النافذة، انه الآن داخل المنزل 

حسن : هل أنت متأكده؟

نانسي : نعم، أسمع  خطاه، الآن هو يصعد الدرج

حسن : أتمني لو كنت هناك معكي 

حسن : أتمني أن أتمكن من مساعدتك

نانسي : حسن انه يطرق علي باب الغرفة

نانسي : الباب يهتز يريد أن يكسر الباب حسن أنه قوي جدا الباب لن يستمر لفترة أطول

حسن : لا تدعه يدخل، أريد منكي أن تدفعي السرير امام الباب، اريد منكي أن تفعلي كل ما يلزم للبقاء علي قيد الحياة حتي تصل الشرطة

حسن : نانسي 

حسن : نانسي 

حسن : نانسي هل أنت بخير؟ 

حسن : نانسي ماذا يحدث هناك؟

حسن : أجبني من فضلك؟


عندما وصلت الشرطة أخيرا إلى المنزل، وفات الأون لإنقاذ نانسي، نانسي لم تكن في المنزل الشرطة بحثت عليها في كل مكان ولكن نانسي لم تكن في المنزل، كان باب غرفة نوم الام والاب التي كانت نانسي فيها قد تحطم وتناثرت القطع علي الأرض، بعد فحص الكاميرات الأمنية، قررت الشرطة أن صديقها حسن


البالغ من العمر 27 عاما قد اختطفها، وفي نفس هذه اللحظة كان حسن يشعر بالغضب والحزن والقلق ويرد أن يطمني علي نانسي و كان يبحث ويفكر عن طريقة لكي يهرب من هذا المنزل وبعد بحث تمكن من العثور علي لوح  أرضي مفكوك يصل الي القبو ومن خلال القبو كسر باب القبو وخرج اخيرا من البيت


أكتشف أن المنزل يقع في وسط الغابة، حاول تشغيل الGPS ولكن كانت الشبكة ضعيفة جدا حاول الاتصال بالشرطة وقام شخص ما برد علي حسن ولكن ونفذت بطارية الهاتف، حسن لا يعرف كيف يخرج من هذه الغابة لكي يصل الي بيت حبيبته نانسي لانها في خطر


قام حسن بالجري حتي تعب واصبح يمشي في الغابة لمسافة كيلو مترات حتي وجد منزلا مضاء، اسرع حسن الي هناك وصعد إلي الباب الأمامي لي المنزل وطرق الباب وبعد دقائق، أطل وجه أمرأة من النافذة وتحاول أن تعرف من الذي يقف أمام المنزل ولاحظ حسن أن شخص ما ينظر من النافذة اقترب من النافذة وكان يشرح الامر الي السيدة ولكن عندما نظرت اليه السيدة اصابها الهلع والرعب  وأطلقت صرخة عالي جدا و جريت الي الداخل


صعد حسن مرة اخري علي الباب وقال له لو سمحتي ساعدني اريد منكي أن تساعدني وبعد دقائق قام شخص ما بفتح الباب ولكن كان شخص ويحمل بندقية هذا الشخص زوج السيدة التي كانت تصرخ، وعندما شاهد حسن الشخص يصوب عليه البندقية جري حسن بأسرع ما يمكن 


ولكن تعثر في جذع شجرة سقط حسن وتشابكت قدمية في الأغصان سقط وضرب رأسه بحجر، وبدأ الدم يتدفق من الجرح المفتوح وغطس وجهه بالكامل، أمسك بالهاتف وحاول فتح الهاتف مرة اخري لكي يتمكن من رؤية مدي اصاباته  وفعلا الهاتف فتح وقام بفتح الكاميرا في وضع السيلفي بسرعة قبل أن يغلق الهاتف مرة اخري 



ولكن ما رآه في كاميرات الهاتف جعله يرتجف من الخوف والرعب وسقط الهاتف الخلوي من يديه، حسن أخيرا فهم سبب صراخ المرأه الهستيري في المنزل بهذا الرعب، حسن تحول الي الكائن الغامض و الكائن الغامض سرق شكل حسن وخطف حبيبته لكي يعيش حياة حسن الطبعية و يزيد النسل ويصبح لديه ذرية كبيرة، قام حسن بسفر ليلا مختبئا في الظل، ولا يزال يتساءل كيف يعيش بهذا الشكل المرعب.


القصة رقم 2 : ساعدني قصة قصيرة مرعبة

قصص رعب مكتوبة | لا تدعني ادخل | ساعدني | أجعل الخوف يدخل الي قلبك |


في احدي الليالي تجلس هبة مع الأطفال كان هناك صبي يبلغ من العمر سبع سنوات يدعي خالد وبنت تبلغ من العمر عشرة سنوات تدعي جودي، مثل كل يوم لان الأب والأم يسهران كل يوم، وهبة تعمل من خمس سنوات في هذا المنزل جليسة أطفال، وفي احدي الليالي الباردة والمظلمة، ذهبوا الوالدان الي السينما طوال الليل، تاركين هبة والأطفال في المنزل


بعد الساعة التاسعة مساء اليوم، رن جرس الهاتف، أجابت هبة وقالت : الو سمعت صوت حزين ويصرخ ويقول : ساعدوني! بحق السماء، ساعدوني! أغلقت هبة الهاتف وقررت أنه لا بد أنها كانت فتاة تمزح ولكن بعد ثلاثين دقيقة، رن الهاتف مرة أخري وسمعت هبة نفس نفس الصراخ وكان هو هو نفس الصوت وكانت تقول : ساعدوني ! شخص ما يساعدني! الرجاء المساعدة 


ولكن هذه المرة، بدأت هبة تشعر بالخوف الشديد وسألها الأطفال هل أمي هي التي تتصل؟ قالت هبة : لا وقالوا الأطفال : من هو المتصل؟  واخبرتهم هبة ألا يقلقوا ، فكل شيء علي ما يرام مرت ثلاثين دقيقة أخري وتلقت مكالمة اخري، وبدا الصوت علي الطرف الاخر خائفا ويائسا ويقول ساعدني! بحق السماء ساعدني أرجوك، وانقطع الاتصال 


بعد ثواني، قرع باب المنزل دق! دق! دق! دق! دق! دق! تمسك هبة الأطفال بإحكام وكانت خائفة تقريبا مثل الأطفال واستمرت الطرق علي الباب بشكل هستيري دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! دق! ، كانت تعلم هبة أنهم ليسوا والدي الأطفال لأنه تعرف موعد أنتهاء الفيلم في السينما وكان هناك صوت يأتي من الخارج وكان صوت رجل وكان يردد مرارا وتكرار ساعدني ساعدني أرجوك ساعدني


لم تكن تعرف هبة ماذا تفعل، وقررت هبة أن تسمع له بالدخول الي المنزل وتساعده لانه يحتاج المساعدة، وفي وقت متاخر من تلك الليله، وصلت الام والاب الي المنزل، كان المنزل صامتا بشكل مرعب ومخيف، كانت كل الأنور مطفأة عندما فتشوا المنزل بحثا عن الأطفال وهبة جليسة الأطفال، دخلوا الي غرفة المعيشة وجدوا مشهدا مفزع قتلت هبة والأطفال وكانت أذرعهك وأرجلهم مقطوعة


"وكان علي الحائط، كلمات مكتوب بالدم، "من أجل السماء ساعدني قبل أن أقتل مرة اخري لا أستطيع السيطرة علي نفسي بعد الان" 




author-img
مشرف الجحيم

تعليقات

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent