recent
أخبار ساخنة

لا تنظر تحت السرير لانهم يشاهدوك الان قصة قصيرة مرعبة الويب المظلم 30

لا تنظر تحت السرير لانهم يشاهدوك الان قصة قصيرة مرعبة الويب المظلم 30

مرحبا بك يا صديقي كيف حالك اليوم أتمني أن تكون بخير اليوم سوف تكون قصة قصيرة مرعبة، اسم القصة لا تنظر تحت السرير لإنهم يشاهدوك الآن،أتمني أن تعجيبك يا صديقي العزيز، الآن قبل كل شيء أريد منك قبل الدخول إلي عالمي الخاص أريد منك الجلوس في مكان هادئ و مظلم  وأن يكون معك مشروبك المفضل ويستحسن أن تلبس الهاندي فري وتقوم بتشغيل الفيديو الذي سوف تجدها في الأسفل.


 قصة قصيرة مرعبة : لا تنظر تحت السرير لإنهم يشاهدوك الآن

هذه القصة تتكون من الأم والأب و ثلاثة أطفال أحمد، جودي، محمد، وأم محمود جليسة الأطفال وهذه القصة عبارة عن محادثة علي برنامج الوتساب بين جليسة الأطفال والأم التي خرجت هي وزوجها لتناول العشاء مع كبار المستثمرين في مكان بعيد عن المنزل وهذه ليست المرة الأولي التي تخرج الأم والأب في مكان بعيد عن الأطفال والمنزل هذا روتين كل يوم خروج وسهر حتي الفجر، وفي يوم من الأيام الساعة 12 ليلا اتصلت أم محمود جليسة الأطفال علي الأم مرة واتنين وتلاته ولكن الأم لا تجيب علي الهاتف


علي الساعة 30 : 12 اتصلت الأم علي أم محمود ودار بينهم هذا الحديث : 

الأم : أم محمود ما الأمر؟ هل كل شيء علي ما يرام؟ 

أم محمود : ايوه يا مدام في مشكلة ... لا مفيش 

الأم : يعني ايه؟ هل كل شيء علي ما يرام أم لا؟

أم محمود : نعم هناك مشكلة 

الأم : هل هذه المشكلة له علاقة بالأولاد؟ 

أم محمود : صمت 

الأم : أم محمود لماذا لا تريدي أن تتكلمي 

أم محمود : أسف يا مدام ولكن صوت حضرتك بيقطع مش سماعة كويس المكالمة 

الأم : كيف؟ الشبكة عندي جيدا جدا 

أم محمود : يا مدام لا اسمع صوتك 

الأم قفلت المكالمة وقامت باتصال مرة اخري ولكن هذه المرة لا يوجد شبكة في المنزل الأمر كان غريب جدا علي الأم، الأم تريد أن تخبر الأب ولكن الأب كان مشغول جدا بسبب محاولة إقناع المستثمرين في الاستثمار في مشروعة الخاص قامت الأم باتصال مرة اخري ولكن نفس المشكلة، لكن الأم توصلت إلي حل وهو الاتصال علي احدي برامج التواصل الاجتماعي وهو برنامج الوتساب، وقامت الأم بإرسال رسالة صوتية 


الأم : أم محمود لا استطيع الاتصال بكم هناك مشكلة في الشبكة عندكم المهم ماذا يحدث في البيت؟ هل الأولاد بخير؟ 

بعد 30 دقيقية 

أم محمود : نعم الأولاد بخير ولكن هناك مشكلة

الأم : ما هي المشكلة؟ 

أم محمود : تكتب ............. 

الأم : أرجوكي كوني صريحة، هل الأولاد بخير؟ لماذا لا تردي بسرعة؟ 

أم محمود : أسف يا مدام أنا لست مهارة في الكتابة علي الهاتف 

الأم :  لا تكتبي هناك زر أخضر أضغطي عليه وتكلمي معي بدون كتابة 

أم محمود : حاضر ثواني 

الأم تنتظر علي أعصاب

أم محمود : والله الأولاد تمام ولكن هناك مشكلة تانيه

الأم : أم محمود أنا مشغولة جدا الآن أريد أن اعرف ما هي المشكلة وبسرعة ؟

أم محمود : الأولاد لا ينامون وكل ما أقوم بادخلهم الغرفة، يصرخون ويبكون بدون سبب واضح 

الأم : هي ده المشكلة يا أم محمود أنت عارف الساعة كام دلوقتي ولحد دلوقتي الأولاد لسه منمتش طب أنتي لزمتك أية المفروض أنا هاجي أنيمهم.

أم محمود : يا مدام والله أنا عملت كل حاجه وفي حاجه مش طبيعية

الأم : يعني ايه في حاجه مش طبيعية؟ 

لا تنظر تحت السرير لانهم يشاهدوك الان قصة قصيرة مرعبة الويب المظلم 30


أم محمود : الأطفال بتقول أن فيه حد تحت السرير بيخوفهم، وبيخرجوا من الغرفة ولا يريدون العودة 

الأم : هو انتي بتهزري معايا أنا فاضيه دلوقتي عشان تقولي أن في شبح تحت السرير أيه الكلام الفاضي ده، أتصرفي يا أم محمود الأولاد عندهم مدرسة الصبح بدري ولازم ينامو عشان يكونوا فيقان الصبح.

أما محمود : لا أعرف ماذا افعل يا مدام؟ الأولاد خايفين حقا، يقولون أن الشبح تحت السرير ويريد إيذائهم ويقولون أيضا أنهم يشاهدون يد تخرج من تحت السرير وتريد أمساك طفل من الأطفال.

الأم : حسنا، افعلي ما عليكي فعلها ولا تزعجني بعد الآن هل تفهمي ما أقول؟

وأغلقت الأم المحادثة ولكن بعد دقائق أرسلت  أم محمود رسالة صوتيه مرة اخري، وهي كتالي : 

أم محمود : يا مدام الأولاد لا يزالون يبكون، أنا فقد السيطر لا أستطيع فعل شيء يقولون أن الشبح يزحف تحت السرير ويقولون أن الشبح هو امرأة، وهذه المرة لا تريد الأطفال أن  يدخلوا الغرفة مرة اخري.

الأم : هو أنتي عايزني أجاي أرميكي في الشارع  يا ست انتي هو انت مش عايزه تفهمي أن أنا مش فاضيه لي كلام العيال ده، انت ليه بتضايقني يا أم محمود وبطلعني من شعوري.

أم محمود : يا مدام ده مش كلام أطفال لأني أنا برضو شفت حاجات.

الأم : وانت شفتي أيه يا أم محمود؟ 

أم محمود : عندما خرج الأطفال المرة الأخير من الغرفة قمت بدخول وحدي الغرفة لكي اخرج كل شيء من تحت السرير ولكن عندما نزلت علي الأرض لكي أخرج جميع الأشياء من تحت السرير شاهد الكثير من العيون تنظر اليه بشكل مرعب، وهذا جعلني أترعب وأقوم اجري من الغرفة، نحن الآن جميع في المطبخ.

الأم : هذا ما أحصل عليه عندما أقوم بتوظيف شخص جاهل مثلك يؤمن بأمور غبية ويفزع الأطفال.

أم محمود : والله العظيم هو ده اللي حصل أنا شفت بنفسي  عيون كتير تحت السرير.

الأم : أحتمال كبير يكون القطة هو الذي تحت السرير، أكيد هناك شيء جعل القط يخاف ويختبئ تحت السرير، أخرجي القط من تحت السرير لكي تنام الأطفال.

أم محمود : لا أعتقد أنها القطة يا مدام.

الأم : هل تفهمي ما أقوله، هل أنت غبية مش عايزه تفهمي لو مش القط اللي تحت السرير هيكون ايه يعني اللي تحت السرير، افعلي ما أقولة أو ستكون هذه اخر ليلة تعملين فيها في منزلي أو في أي منزل اخر في هذا المدينة.

أم محمود : حاضر يا مدام هعمل اللي انتي عايزه.

بعد 15 دقيقة تقوم الأم بإرسال رسالة إلي أم محمود وتقول : 

الأم : هل فعلت ما أمرت به؟ 

أم محمود : ايوه ولكن لم تكون القطة، ولا يزال الأولاد يبكون ويرتجفون من الخوف والفزع، وسوف ارسل لكي صورة لكي تصدقني.

الأم : حسنا أبعتي الصورة.

أم محمود : حاضر ثواني.

أم محمود : قمت بأرسل الصورة هل وصلت لكي يا مدام 

الأم : ايوه ثواني هفتح الصور

الأم : هي الأولاد فين يا أم محمود 

أم محمود : الأولاد بره في الصالة بيتفرج علي التليفزيون عشان ينسوا اللي شافوا في الاوضه.

الأم : هو أنت متأكد أن كلهم بره .

أم محمود : أيوه يا مدام والله الأطفال كلهم بره.

الأم : أم محمود أنا شايفه فعلا حد تحت السرير متعرفيش تصوري صوره أوضح من كدة.

أم محمود : لا هي العيون اختفت ومفيش حاجه دلوقتي بس حاضر هحاول أصور صورة تاني ثواني.

أم محمود : قمت بإرسال الصورة يا مدام.

الأم : ايوه فعلا يا أم محمود مفيش حاجه دي الكاميرا عندك فيها حاجه، المهم الأمور بقت كويسه.

أم محمود : الحمد الله أحسن، بس الأطفال مش عايزين يناموا وبيتفرجوا علي التلفزيون

الأم : طب أم محمود حاولي تنيمي الأولاد في الصالة وبعد كده لمه يروحو في النوم شليهم ودخليهم في الاوضة 

أم محمود : حاضر يا مدام.

الأم : هكلمك شوية كده أشوفك عملتي ايه؟

أم محمود : تمام

بعد ساعة كامل من اخر محدثة بين أم محمود والأم أتصلت أم محمود علي الأم أكتر من عشر مرات ولكن الأم لم تجيب علي الهاتف ولا علي الرسائل، وبعد 40 دقيقية تمسك الأم الهاتف وتفتح الرسائل وكانت الرسائل كتالي : 

أم محمود : مدام 

أم محمود : مدام في مشكلة كبيرة

أم محمود : مدام أنا هحاول اكلمك دلوقتي و ردي عليا

أم محمود : مدام حضرتك مش بتردي ليه 

أم محمود : أنا قمت بتنفيذ جميع طلباتك ونيمت الأطفال ودخلت الأطفال في الغرفة، ولكن بعد القليل من الوقت قمت بدخول الغرفة لكي أطمن علي الأولاد وجد أن جودي ليست موجود في الغرفة

أم محمود : مدام قلبت البيت كله علي جودي مش موجوده في البيت، لازم اكلم الشرطة.

أم محمود : أنا بكلمك كتير ولكن حضرتك مش بتردي

أم محمود : يا مدام أنا مش عارفة اعمل ايه؟ ردي لو سمحتي

أم محمود : يا مدام

الأم : أم محمود ماذا حدث؟ هل وجدي جودي؟

الأم : أم محمود أنا اتصل بهاتفك ولكن نفس المشكلة لا يوجد شبكة 

الأم : أم محمود لماذا لا تجيبي ريحي قلبي؟ 

أم محمود : أنا أبحث في كل مكان جودي ليست موجوده في البيت 

أم محمود : الو يا مدام 

الأم : أين ذهبت جودي؟ هو مش الباب مقفول بالمفتاح؟

أم محمود : ايوه يا مدام 

الأم : طيب يعني ايه مش موجوده شوفيه كويس أنا ليه تصرف معاكي لمه ارجع شوفيه وانا معاك علي التليفون

أم محمود : ثواني يا مدام أنا سامع صوت جودي 

الأم : تتبع الصوت 

أم محمود : أزاي!

الأم : أزاي ايه؟

أم محمود : الصوت جاي من الغرفة 

الأم : شوفي وأنا معاكي  

أم محمود : صوت جودي اختفه وهي مش موجود في الاوضة 

الأم : ركزي ودوري كويس في الاوضة

أم محمود : والله مش موجوده 

أم محمود قفلت النور وقفلت الباب وخرجت من الاوضة وأول ما اغلفت الباب  صوت جودي ظهر تاني أم محمود والأم كانوا هيتجننو، أم محمود دخلت تاني الاوضة ونزلت تحت السرير لقيت جودي كانت تحت السرير وطلعت البنت من تحت السرير، والغريب أن البنت كانت هادية جدا

أم محمود : قالت لجودي كنت بتعملي ايه يا حبيبي تحت 

جودي : كنت مع طنط يا نانا

أم محمود : طنط مين يا حبيبتي؟ 

جودي : طنط نور اللي مدفونة تحت السرير 

الأم : أم محمود خليني أكلم جودي 

أم محمود : حاضر

أم محمود : جودي كلمي ماما يا حبيبتي 

الأم : جودي حبيبتي عامل ايه يا حبيبتي؟ 

جودي : الحمد الله يا ماما 

الأم : جودي انت شفتي ايه يا حبيبتي؟ 

جودي : طنط نور صحتني من النوم وخدني معاها وقالتي بابا دفنها تحت السرير وهي عايزه تخرج من تحت السرير وبس وهي مشيت

الأم : طب يا حبيبتي لو سمحتي أدخلي نامي دلوقتي عشان وانا جايه هيجبلك شوكولاته اللي انت بتحبها

جودي : حاضر يا مامي

أم محمود : ايوه يا مدام 

الأم : أم محمود ركزي في كل كلمة هقولهالك دلوقتي

أم محمود : حاضر هركز 

الأم : دخلي الأولاد في أوضة نومي وصحي عم عبده البواب وخلي يطلع يكسر البلاط اللي تحت سرير جودي فاهمة يا أم محمود 

أم محمود : حاضر يا مدام

الأم : أول ما يبدأ يكسر البلاط ابعتلي رسالة وأنا هاجي دلوقتي 

أم محمود : حاضر يا مدام 

وفعلا أم محمود نفذت كل حاجه نقلت الأطفال في الاوضه بتاع الأم ونزلت صحيت عم عبده البواب وقالت كتالي : أم محمود : عم عبدة عم عبدة 

عم عبدة : ايوه يا أم محمود خير في حاجه ولا ايه؟

أم محمود : المدام طلبت مني أني اصحيك عشان تكسر بلاط تحت سرير الأطفال 

عم عبدة : هكسر بلاط ايه؟ انت بتهزري يا أم محمود؟ 

أم محمود : والله هي اللي طلبت وهي جاي دلوقتي

وفعلا عم عبده حضر الأدوات وطلع مع أم محمود الاوضة و حركه سرير جودي من مكانه وأول ما بدأ عم عبده تكسير أول بلاطه النور قطع كله في البيت، وأم محمود جريت علي اوضة النوم عشان تطمن علي الأولاد والحمد الله كانوا الأولاد تمام نايمين مش حاسين باي حاجه، تليفون أم محمود بيرن 

أم محمود : الو يا مدام  

الأم : ايوه يا أم محمود عملتي أيه؟ 

أم محمود : لسه عم عبدة بيكسر أول بلاطه لقينا النور قطع وعم عبده في اوضة الأولادة

الأم : والاولاد فين ؟ 

أم محمود : في اوضة النوم متخفيش عليهم هم نايمين 

الأم : ماشي خالي عم عبدة يشتغل علي الكشاف وانا جاي في الطريقة 

أم محمود : حاضر يا مدام 

لا تنظر تحت السرير لانهم يشاهدوك الان قصة قصيرة مرعبة الويب المظلم 30


وطبعا أم محمود بلغت عم عبده البواب علي اللي قالت عليها المدام ونفذ الامر واشتغل وكسر البلاط وفضل يكسر لحد مظهر شعر اصفر أم محمود أول ما ظهر الشعر صرخت من المنظر عم عبدة كمل حفر وفضل يحفر ويحفر وكل ما يحفر تظهر رائحة كريهة لحد ما ظهرت جثة فعلا لواحدة ست وأم عبدة علطول كلمت الأم وأول ما الأم وصلت أتصلت بالشرطة والشرطة جت وكانت بتحقق في الموضوع والأب كل ده وهو مش عارف حاجه ولسه مرجعش من بره


المهم أن الأم قالت في التحقيقات أنها كانت بتشك في زوجها أن كان بيخونها والشرطة اشتغلت علي الموضوع وأكتشفت أن الأب هو اللي قتل السكرتيرة اللي كان متجوزه في السر وحصل خلاف بينهم وكانت السكرتيرة عايزه تعرف مراته فقرر الزوج أن يقتل السكرتيرة ويدفنها في اوضة الاطفال لكي يتخلص من جثتها نهائيا ولكن روح السكرتيرة ظهرت  إلي الأطفال وكانت تريد اظهار الحق، وتم القبض علي الاب ولكن حدث شيء غريب جدا الأب تم قتله بشكل مجهول داخل السجن وبنفس الطريقة التي قتل بها السكرتيره.



author-img
مشرف الجحيم

تعليقات

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
    google-playkhamsatmostaqltradent